وقفة تقدير لجميع التخصصات والمهن والوظائف فكلها شريفة سواء من الطبيب إلى البائع
هذا طبيب وهذا مهندس وذاك طيار، لنعترف أن لدينا مشكلة تفضيل تخصص على الآخر، لا نعطي كل شخص حقه في مهنته من خلال عدم الإعتراف بها وهذا أقل مايمكن فعله تجاهه. إن أنبياءنا ورسلنا منهم من عمل نجارا ومنهم من عمل راعيا للغنم مثل رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وهذه دلالة على عظم المهن.لا تميز بين الطبيب و المهندس والنادل فكل شخص من هؤلاء لا يمكن أن تكمل حياتك من غيرهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.